محسن منير السكرى
محسن منير السكرى , المتهم فى قضية قتل الراقصه فى دبى المشاع عنها أنها جريمه تورط فيها رجل أعمال مصرى شهير , و المحظور النشر عنها بموجب قرار النائب العام .. لست هنا لتحدى قرار حظر النشر أطلاقا .. فأنا لا أجرؤ على مخالفه صريحه للقانون من هذه النوعيه .. لكن أسجل فقط سبقا .. و أطالبكم جميعا تذكر هذا الأسم جيدا .. فبمجرد رفع الحظر عن لنشر ,, سأقول ما عندى .. و أقسم بالله العظيم أنى لو وجدت جريده واحده .. جريده واحده فقط مستعده لتحدى هذا القرار لتعاونت معها ألى أقصى درجه
تذكروا الأسم .. محسن منير السكرى .. .. ما سأقوله ليس أبدا تشهيرا بالجانى / المتهم حاليا .. لكنه فضح للميليشيات المسلحه الحقيقيه التى صارت من سمات هذا العصر المملوكى الفاسد الذى نعيش فيه
تذكروا الأسم .. محسن منير السكرى .. .. ما سأقوله ليس أبدا تشهيرا بالجانى / المتهم حاليا .. لكنه فضح للميليشيات المسلحه الحقيقيه التى صارت من سمات هذا العصر المملوكى الفاسد الذى نعيش فيه
مالدى صادم .. للأسف لن أستطيع نشره .. لكنه يفسر الكثير و الكثير من الأحداث السابقه .. من تفجيرات الأزهر ألى قتلى المحله .. من اغتيال المحجوب ألى تهريب طالب أغا من مصر .. لدى الكثير .. ادعوا معى أن ينتهى الحظر بالنشر قريبا .. قبل أن .. أنسى
16 Comments:
انا اقترح انك قبل ما تنسي تبعت لنا معلوماتك على الايميل
sarah4eg@yahoo.com
و انا ممكن انشرها باسمك من الصومال اللي انا عايشة فيها محدش حيقدر يجيبني
===
شغالة من روسيا!!؟ليه احط النار جنب الكبريت ؟!و لا انت عايز طهقان تتعمله تربنة كل يوم و التاني؟
هو حلال فيه شغالة من كفر طناش
اوروفوار
للأسف با كلبوزه .. مبدأ الحيطه و الحذر يمنعونى تماما من أرسال معلوماتى على الميل .. الموضوع أكبر مما تتخيلى .. أنا نفسى صدقته بصعوبه
تربنه يا مفتريه ؟ الله يكون فى عونك يا طهقان يا اخويا
أيا كان ما تعرفه
يارب
يارب
يارب
يارب تنساااااه خاااالص
فارس قديم
أحتاج إلى عنوان بريدك الإلكتروني، هلا أرسلته إلى :
asad.blue@gmail.com
شكراً
رأي ان تقوم بارسال ما لديك بالفعل الي اي مكان ولكن لابد وان يكون لديمك من المستندات ما يثبت
يمكنني المساعدة على كل الاحوال
بثينه هانم
المسالمه شىء .. و أخفاء التاريخ شىء آخر سيدتى .. لا أرغب و لا أستطيع تغيير شىء .. لكن جيل أبنائنا يستحق أن يعرف كل شىء .. البوح سيكون من باب تدوين التاريخ و اتخاذ العبره .. لن يستفيد جيلى من شىء .. فقد أضاع جيلى أيامه كلها .. لكن الأمل فى الجيل القادم بأمر الله .. يتعلموا و يغيروا
بلو ستون الفاضله
شكرا لعرضك المساعده .. و مستنداتى لا تقبل الضحد بأى صوره من الصور ..عموما دعينى أفكر بالأمر قليلا
أسد الموقر
lastknight1964@hotmail.com
لكن أذكرك بأنى لا أستطيع أرسال معلومات بأى شكل من الأشكال .. و على التأكد أيضا من شخصية من يستقبل المعلومات
أشكرك للزياره
رغم انى مش فاهمة الموضوع اوى
بس نصيحة عشان ماتنساش اكتب اللى تعرفه فى ورقه
موناليزا
ما أعرفه مستحيل أنساه .. أشكرك للاهتمام و الزياره
أعتقد أن حظر النشر هو تمهيد لإغلاق الموضوع بشكل ما .. الحكومه تعتمد على ضعف ذاكرة الناس و كما قال "نجيب محفوظ" فى إحدى قصص مجموعة "دنيا الله" : إذا الصحف لم تتحدّث عن الجريمه فهذا يعنى أنّها غير موجوده و من ثمّ يصدر المأمور قراره بحظر النشر عن القضيّه التى لم يستطع الوصول لحلّ فيها ..
ألم تقرأ ما نشرته بعض الصحف من محاولة المتّهمين بالقضيه الانتحار !! واضح طبعا أنّها محاوله لتهئية الرأى العام لتقّبل فكرة إنّهم يا حرام انتحروا بملاية السرير فى زنازين ليس بها أسرّه عشان يكون عليها ملايات !!
إمبارح كنت باكلّم والدتى عن الموضوع ده .. و باقول لها أنا مش لاقيه وصف للىّ بيحصل فى القضيّه دى غير وصف "الفجر" .. بعض الناس وصلوا لمرحله بيتخيّلوا فيها إن حتى أرواح الناس و حياتهم مالهاش قيمه ولا تمن غير القيمه الماديّه و دى همّا يقدروا عليها يبقى مفيش حاجه تردّهم أو تردعهم .. موقف مؤلم أوى اللىّ إحنا فيه ده
زمان الوصل العزيزه
نعم حظر النشر تمهيد لأغلاق الموضوع .. و ايضا اشاعات انتحار المتهمين خطوه فى هذا الطريق .. المفزع أن أى كشف عن أى معلومه حول الموضوع ستؤدى بالفعل لكارثه حقيقيه .. كارثه من النوع الدولى
لا يمكنهم أغلاق الموضوع .. و صدقينى .. بمجرد فتح باب النشر .. ستفتح أبواب الجحيم على هذا النظام كله .. و النظم اللى حواليه كمان
شرفتينى
فين صورة القاتل
محسن منيرالسكرى
هو
قاتل سعاد حسنى واشرف مروان
المجهول الموقر
لا معلومات لدى حول مقتل سعاد حسنى و اشرف مروان .. و صورة محسن السكرى نشرت فى جريدة الجيل هذا الأسبوع
عزيزي فارس قديم
أكتب لك بعد قراءتي لموضعاتك الشيقة التي يختلط فيها التاريخ مع القيم والمبادئ التي لطالما حلمت وجودها في عصر ما بعد الثورة الردئ وأفيدك بأني قد تركت البلاد قاسماً عدم العودة لها الا في الظروف القسوى وقد رجعت لها منذ 6 سنوات وأستأنفت السفر الى بلاد الزيت في أقصى جنوب الزيت حيث التخلف يتحدث بلا تردد وعن المعلومات التي تخشى من نشرها أفيدك بأن أوراق التوت بدأت تسقط في عصر المماليك الجدد الذي غالباً ما ينتهي بالاحتلال الاجنبي لما يقرب من 50 الى 80 سنة حتى يتغير الجيل الفاسد الذي رضى الذل والهوان والسرقة بدون وجه حق من أجيال سابقة لم تملك شيئاً الى أجيال أصبحوا يملكون ( الحيازات ) التي أصبحت لأشخاص لا يستحقون ولو كان لهذا الشعب فيه بقية حياء لرد المال لصاحبه الحقيقي بدون قضايا وأحكام ولكنهم نسوا أن من أقترف السرقة من الكبار يمهله الله الى زمن معلوم ويأخذه أخذ عزيز مقتدر فلا تشغل بالك بشعب أصبح عبداً وأنتظر أن تتغير طبيعة الاجيال بعد 40 سنة من الثورة الفاسدة وأنكسار القيم النبيلة كما حدث في تيه قوم موسى لكي يبدلهم الله بجيل جديد يستطيع تحمل مسئولية العهد وهذه سنة الله في قوم سوف يذلهم الله لـ 4 أجيال أخرى حتى يتطهر الناس من أدران ما صنعوه من تغغير للمادئ والقيم النبيلة وتدمير لكل مظاهر الاخلاق القويمة ففي خلال 50 سنة لم تتغير مصر في العصور القديمة مثل هذا التغيير الذي بدأ مع الثورة الفاشلة التي كثيراً ما قال أبي على الرغم من أنه الجيل الذي عاصر الحلم أنه عصر تصفية حسابات بين المفسدين وبين الامراء والبشوات من العصر السابق الجميل الذي طالما زينوه بافساد والمفسدات في التاريخ الحديث الذي تبين حقيقته كل يوم مع الكتابات المقتضبة من الكتاب وأدعوك أن تأرخ من أحداث ما قبل الثورة إذا كان لك بها دراية كافية ويكفى في هذه الرسالة كبداية للتأريخ الحديث لأحداث المماليك الجدد المنتهي عصرهم بالاستعمار الحديث تحت أي وجه من وجوه الاستعمار المتعددة .
ولك مني تحية طيبة باسم عمران
مش عارف ليه حاسس ان الحكايه دي ورها سر كبير اكبر من هشام طلعت والسكري
وحاسس ان دبي ملفقة الحكايه اصل بصراحة متدخلش عقل ابدا ان ظابط ومحترف يغلط الغلطة العبيطة دي ويسيب هدومه في نفس العمارة
وبعدين حكايه البنطلون المعجزة دي يعني خلاص خلصت البناطيل بتاعت محسن عشان يروح يشتري بنطلون ماركه عالميه بالكرديت كارد ويقتل بيه ايه كان جاي دبي منغير ..............
مش عارف انا مش مقتنع ابدا ابدا ممكن يكون فيها امير الله اعلم ممكن يكون فيها منافسه في مجال العقارات بين شركة اعمار وشركة طلعت مصطفي ممكن يكونو عرفوا ان هشام طلعت بيدبر امر لسوزان اللي هي حكايه البرواز دي
الله اعلم
Post a Comment
<< Home