ديسمبر 2010
أما آن لهذا المسافر أن يجد الواحة و الغدير ؟ يضع أحماله و يستلقى فى ظل حنون .. لا يطلب ألا ملاذا يأمن فيه على قلبه المرهق .. و مغتسل بارد لجراحه القديمه .. و فى اليل .. نظرة ألى النجوم بعيون القدماء .. فيسمع موسيقى الكون و يسبح بحمد الواحد الأحد
1 Comments:
نهاية المسير الحتمية .. صبرًا
Post a Comment
<< Home