أقرؤا لعشتار
رفيقة العقل فى شوارع القاهره .. وضمير القلب عند الشدائد .. عشتار .. الفلسطينيه .. لا أكثر منها أحساسا بنكسة العروبه .. ولا مثلها ثقافة ووعيا ..
عشتار ..
أقرؤا مدونتها .. فهى شريكتى فى الغضب
و بلغوها تحياتى
احلام و أوهام و أمنيات .. أليست كل المبادىء كذلك ..؟ حتى أخلاقيات الفرسان
قد أكون أكبر المدونين سنا ..ما أكتبه هنا بدأته منذ سنوات فى دفاترى .. كتبت لنفسى .. و لأولادى حين يستطيعوا استيعاب ماكتبت .. رأيت أن لامانع من نشر بعض مافى الدفاتر .. فى حريه تااااامه
0 Comments:
Post a Comment
<< Home