فارس قديم

احلام و أوهام و أمنيات .. أليست كل المبادىء كذلك ..؟ حتى أخلاقيات الفرسان

Name:
Location: cairo, Egypt

قد أكون أكبر المدونين سنا ..ما أكتبه هنا بدأته منذ سنوات فى دفاترى .. كتبت لنفسى .. و لأولادى حين يستطيعوا استيعاب ماكتبت .. رأيت أن لامانع من نشر بعض مافى الدفاتر .. فى حريه تااااامه

Wednesday, March 04, 2009

المتاجره بالهوس .. الأسلام و الضربات الصينيه مره أخرى

أحبائى واصدقائى .. أقسم أنها ليست عاده ولا انغلاق على النفس حين يكون مرجعى فى الكتابه مقال سابق لى .. ولا هو استفزاز للعقول من نوعية ( مش قلتلكم ؟ ) الطفوليه أياها ... لكن أظن السبب هوأنى أعتبر الكتابه موقف .. فأنا أكتب لنفسى اساسا .. و كتابتى تأتى عن قناعه يقينيه , و من الأدبيات التى تعلمتها صغيرا ( ورحمة الله على والدتى ) أن الفكره المقنعه هى قانون للأنسان الحر .. و رفاهيه كماليه للتابع .. و لأنى أبذل ما أستطيع لأكون حرا ..فأفكارى التى أكتبها أعتبرها قوانين لى أتبعها دوما و أبذل فى صناعتها ( الفكره ) قصارى جهدى قبل الوصول ألى اليقين بصحتها .. و يبدو أنها أحيانا ما تصدف مع عقليتى الضعيفه أن يصدر عنها فكره عميقه بين الحين و الآخر , و بالتالى تصير الفكره صالحه لفتره تتجاوز الحدث الذى أنتجها .. فالفكره أحيانا ما تكون جوهريه و جذريه فى عمقها ( أحيانا و ليس دوما ) و بالتالى تصير قاعده / قانون صالح للأستخدام فى أكثر من حدث مشابه فى معطياته و ملابساته
الفكره موضوع المقال هى ما نوهت عنه فى مقالى السابق بعنوان الأسلام .. الكلينكس .. و الضربات الصينيه.. تنويعات على بعثرات عشتار , وتحديدا فكرة تلاعب الصينيين فى أنتاجهم على هوسنا الحالى بكلمة أسلامى .. واستغلالهم لهذا الهوس فى أنتاج و تسويق بضائع كلها تداعب شبقنا المحموم حاليا لكل ما يسمى أسلامى - أستطرد هنا و أذكر القراء بمقلة التسالى الأسلاميه الكائنه فى شارع الملك فيصل بالهرم .. لعلها مازالت موجوده حتى الآن - و بحرفنه شديده فى التسويق مع انفراد تام بالأنتاج , تنجح مداعبات الصينيين لشبقنا المذكور , و سرعان ما نصل ألى ذرواتنا على أيديهم ..فيحصل لنا الأشباع المطلوب , ويحصلون هم الأرباح الطائله .. أرجو مراجعة مقالتى المذكوره سلفا قبل الأستمرار فى القراءه
_____
فى جلسة نقاش شيقه مع الصديقه العتيقه حنان الذكيه جدا , و بعيد وجبه شهيه من طبيخها المبدع دار الحوار حول ظواهر الشيزوفرينيا فى هذا المجتمع المغرق فى الضلالات .. و فجأه .. تنفجر حنان فى ضحك هيستيرى و هى تتذكر أعلانا وصلها بالبريد الأليكترونى و علقت عليه فى صفحتها على الفيس بوك .. أتسائل مستفسرا ..لا تستطيع الحديث بدقه أثر انفراط ضحكها الهيسترى ..تدفعنى أمام شاشة الكومبيوتر و
تفتح الصفحات و تتركنى أمام هذا الأعلان
وترجمة الأعلان باختصار هى كالتالى
غشاء بكاره صناعى بمبلغ 15 دولار ,لا داعى للقلق من فقدان غشاء الكاره , بهذا المنتج يمكنك استعادة اليله الأولى فى أى وقت ...............
و يمضى الأعلان فى وصف مميزات المنتج المذكور و سهولة استعماله و , و , ,و
بنظره تحليليه بسيطه و من واقع عملى و دراستى فى التسويق ,أتسائل لمن يتم توجيه هذا المنتج ياترى ؟ فكل شعوب العالم على حد علمى تتجاهل ألى حد بعيد الفكره العقيمه التى تربط بين الشرف و هذا الغشاء الذى صار مخادعا بعد اكتشاف عمليات التجميل الموضعيه من عشرات السنين , بل أن اختيار الرجل العاقل للمرأه صار يعتمد مقاييس أبعد و أرقى بكثير من هذا المقياس المخادع .. ألى من يتم توجيه هذا المنتج ؟ و كيف ينتج الصينيون شيئا لا يعلموا أين يبيعونه ؟
ياللهول .. المنتج موجه للشعوب التى مازالت تقيم الشرف بالغشاء أياه حتى بعد أن صار مخادعا تماما ..تلك الشعوب التى تفضل الاستغراق فى استنمائها العقائدى عن مواجهة الحقائق و التعامل معها .. يا للهول ..لا يوجد شعب على الكره الأرضيه مازال مغرقا فى الضلالات الأستنمائيه سوى ... الشعب العربى
المنتج فعلا مصنوع و موجه بدقه لمنطقتنا .. الشرق الأوسط السعيد .. هنيئا لنا يا أخوانى العرب بالمنتج الصينى الذى سيحل كل مشاكلنا من جذورها .. يا فرحتنا بأنتاج الصين الشقيقه التى تفكر فى معضلات حياتنا و تجتهد لتنجز لنا الحلول الرائعه .. ونحن بفرحه عارمه تغمرنا دموع الفرح نستقبل هذا الأنتاج المبارك بكل أجلال .. الصينيون يداعبون شبقنا للهوس و الضلال ..و نحن لا نكذب خبرا ..نستجيب لمداعباتهم المحترفه ..و نحصل على أشباعنا
أستغرق فى ضحك كالبكاء على حالنا ..و أفكر فى ردود الأفعال المتوقعه قريبا على هذا المنتج.. فقريبا سيخرج شيخ جليل لحيته شبرين يفتى بأن استخدام المنتج حرام .. فينبرى للرد عليه شيخ أكثرجلالا و لحيته أطول من الشبرين ليفتى بأباحة هذا المنتج ... تخرج دعوات لمقاطعة الصين الشقيقه مناصرة لرأى الشيخ الأول ..فترد عليها بيانات لوأد الفتنه بين المسلمين و أشقائهم الصينيين فى انتصار لرأى الشيخ الثانى ... يشح المنتج فى السوق .. تظهر له فورا سوق سوداء .. يرتفع السعر من 15 دولار ألى 100 دولار .. تتراكم الأرباح فى جيوب الصينيين .. بينما رسائل الموبايل المسعره بجنيه ونصف تتوالى على برامج الفتوى فى الفضائيات تسأل عن أمكانية أباحة استخدام المنتج
لا يكف اللغط ألا حين يظهر عيب فى الصناعه فى أحد المرات .. ولا يعمل الغشاء بكفائه .. فيتم ذبح العروس و تنفضح الشركه الصينيه ..و فورا سيقوم أصحاب الشركه فى الصين بأغلاقها .. ليفتتحوا شركه أخرى بأسم آخر فى سنغافوره .. و يكون أعلانهم ساعتها مستوحى من أعلان ولاعات رونسون السابق .. أتذكرونه ؟ الأعلان كان يقول
Ronson ... never miss
و هنا يناقش مجلس شعبنا الموقر ضرورة السماح بأنتاج هذا الغشاء محليا بدلا من استيراده ..أسوة بما حدث مع الفياجرا .. و تطول المناقشات لأمد بعيد ..يثرى خلالها رجال أعمال و مهربين , و نحن .. ؟ نحن بانتظار المداعبات التى تروى شبقنا ..للضلالات
____
يا حضرات .. الصينيون بارعون فى قراءة المجتمعات التى يعملون بها .. قرؤنا ..وعرفوا أمراضنا ..هوسنا ..كوابيسنا و ضلالاتنا .. و يراكمون أرباحهم بالتلاعب مع هذه الأمراض
و على رأى حنان .. قريبا سينتج الصينيون لنا ضمائر ..وسنشتريها لنستريح من أحدى أزماتنا
لو كنا فى مجتمعاتنا نعطى للمرأه قيمه أكبر بقليل من الغشاء المخادع ..لما تلاعب بنا أحد ..و لما كان لدينا أحلام يداعبونا منها
لو استخدمنا عقولنا أكثر و ارتفعنا بتفكيرنا عن مستوى الأعضاء التناسليه .. لكنا الآن اقتربنا من مستوى أيران الى أطلقت قمر صناعى للفضاء .. أوتركيا التى استطاعت بيسر أن تقول لأسرائيل لا .. أو حتى فنزويلا .. التى أغلقت السفاره الأسرائيليه بها فى موقف أخلاقى
لو كنا أعلى قليلا فى تفكيرنا لكنا وصلنا لأسلوب مقاومه لا يذبح فيه أطفالنا .. و لا تهدم فيه بيوتنا
لو .
أنتهى المقال .. و أنتظر المشاركات

11 Comments:

Blogger عشتار said...

واذا اخذنا بعين الاعتبار أن الشرف بمفاهيم المجتمع العربي يقيم بغشاء البكارة فهكذا يصبح ثمن الشرف العربي
خمسة عشرة دولار , هذا هو الثمن الذي يضعة هذا المجتمع للقيم التي حددها لذاتة
والحقيقة فان القيم العربية بمجملها وعلى وضعها الحالي لا تساوي اكثر من 15 دولار

عجوز تجلد في السعودية يتهمة الخلوة الغير شرعية!!!

http://www.alarabiya.net/articles/2009/03/04/67689.html

1:47 PM  
Blogger Unknown said...

عشان نقدر نقرا الحالة قراءة صحيحة بتوصيف مدروس لازم نفكك الاول المشهد ونعيد بنائو

شو الي وصلنا لهيك مرحلة؟؟
اكثر ما يغيظني في بعض الكتاب العلمانيون انكارهم الغير موضوعي لظاهرة التدين التي انتابت مجتمعات الشرق من بداية السبعينات وحتى اللحظة،كرد فعل طبيعي على الخيبات والهزائم المتلاحقة وان المجتمعات قد تغير مكونها الثقافي وهويتها بالرجوع الى المرجعية الدينية كما حدث في تركيا على سبيل المثال مع اختلاف الظروف بالطبع
والذي افرز حالة الدين السياسي العسكري،وليس العكس كما يدعي البعض

هذا التدين او الصحوة الاسلامية كما يسميها الاسلامويون في حقيقتها تدين جاهل وصحوة ارتدادية للخلف وليس للامام،تدين يشكل عاملا من عوامل الهزيمة الفكرية والحضارية،هو تدين بديل كما قال الروائي المصري علاء الاسواني يتعامل مع الدين لذاته ولمظهره لا لموضوعه وجوهره،يعني يكفي ان يكون الرجل مصليا صائما بسبحة ولحية كي يكون الحكم الفوري عليه بأنه رجل ذو تقوى وورع ويكفي للمراة ان تكون محجبة او منقبة كي ينسحب عليها نفس الحكم السطحي الذي لا يعدو انطباعا جاهلا يتجاهل حقيقة ان الانسان (حتى في الدين) بمخبره لا بجوهره
اذن هذا التدين البديل هو افراز مجتمع متخلف غير حضاري متكلس فكريا بالخرافات والجهل،ولان الدين احد عوامل تشكيل وعي الشعوب العربية فطريقة فهمه وادراكه لحقيقة الدين ستنسحب على كل مجريات حياته وآالية تفكيره وعمله،فيصبح شرف المرأة لا يرتبط بخلقها وثقافتها وعلمها وسلوكها.جوهرها. بقدر ما يرتبط بغشاء بكارة.مظهرها.الذي اصبح كولاعة سجائر وليس بعود كبريت كما مضى

يمكن اكون متشائم كتير بس بعتقد انو الامل في التغيير كتييير بعيد وقد يكون مستحيلا،ان الامبراطوريات تتصارع على مؤخراتنا،تصعد امريكا وتهبط روسيا،تهبط امريكا وتصعد روسيا،يتراجع كلاهما وتصعد الصين،ونحن سنظل نتجادل في قشور الدين،وفي فتح وحماس،و14 اذار وقوى المممانعة،والمسلم والمسيحي،السني والشيعي..العقل العربي عقل سجالي عقل غير خلاق،حرفته الاتباع وليس الابداع
..............
واعذرني هنا اريد ان اضيف شيئا بالنسبة للبوست السابق الذي يتعلق بالامن القومي المصري ومقتضياته

لم اندهش من مقالة يسري فودة في اننا حين متنا في غزة شئنا ام ابينا دفاعا عن الامن القومي المصري بكوننا حراس البوابة الشرقية لمصر
الكثييير من الكتاب والصحافيين يرددو نفس الفكرة بنبرة ببغاء مسكين
قد تكون الجغرافيا والتاريخ لها مقتضياتها ومعادلاتها التي لا تتغير مع الزمن،ولكن هل يرتبط مفهوم الامن القومي فقط بالتواصل الجغرافي؟
بالطبع لا ...فايران لها حصة في دمنا حماية لامنها القومي

فهل يعقل ان نتحمل نحن اهل غزة المساكين تبعة الامن القومي المصري،والامن القومي السوري،والامن القومي الايراني،والامن القومي القطري،والامن القومي السعودي
هذا كثير علينا والله
نحن لم نستطيع حماية انفسنا فكيف لنا بحماية غيرنا من الدول التي تبدو عظمى لنا نحن اهل غزة المساكين

بس خلاص :)

1:50 PM  
Anonymous Anonymous said...

انا متفق معاك في كل كلمة, بس اللي انا اعرفة ان انا اللي بنطلب من الصين المنتجات دي وهمو بيصنعوهالنا بسعر رخيص لكن ان الصينين اللي بيعملو دراسة للسوق العربي مثلا ويعرفو احتيجاتة ويصنعوها هما من نفسيهم ويحاولو يبيعوها لينا . يا ريت تصححلي لو انا غلطان

6:37 PM  
Blogger ^ H@fSS@^ said...

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا مش عارفة اقول ايه
بجد حالة مسخرة عبثية منقطعة النظير
بجد
يعني مش لاقيه تعليق يناسب
و ان كان يسعدني ان عشتار قالت وجهة نظري بالظبط
شرف الامة يساوي 15 دولار
يا بلاش
فينك يا ناصر
عشان تشوف شرف الامة بقى بكام
لان الكلام فقد معناه
فلا ضرورة له بعد
الان
تحياتي

12:52 AM  
Blogger soreal said...

while i totally agree with the general tone of this blog...specially how pathetic the state we are in is, i find it essential that i point out that hymen restoration operations are one of the most popular surgeries in the united state.. and its catching up in Europe too

because in societies where recreational activities is the purpose of life, feeling like virgin is just an experience they want to simulate again...

while in the states specifically it can be for either vanity or religious reasons too.
in case you didnt know, america is having its own fake religious awakening too

we need to remember that the world does not center around us ... in the world of today's trade , every one heads to where the money goes or comes from..

by the way the ad says the artificial hymen is made in japan. its seems the japanese are seeking the virgin experience too..

6:00 AM  
Anonymous Anonymous said...

ادرك ان الموضوع فى منتهى الجديه ولكن هذا طبعى الذى احاول عدم التخلص منه اسمحلى اعلق بطريق تضحكنى انا على الاقل مشعارف ليه حساسس ان هايكون فى اعلان بيسغل الاغانى المصريه بلكنه صينيه مثلا اغنيه بكاره بكاره فراقك ياجاره او طبقا للنطق الصينى للعربيه مع خليط من الاستهبال ستكون اغنيه الاعلان بكاره وبعده والى وعدنى هايوفى بوعده
فى موضوع مشابه كان تساؤلى الموجه لعقولنا اليس الشرف ايضا مرتبط بالصدق والامانه والاخلاص ايهما اشرف فتاه تصارح من يريد الزواج منها بعلاقتها قبل الزواج؟ سواء كانت تعتبرها خطأ ام لا.ام الضرف ان تتزوجه وهى تملك غشاء الشرف عن طريق التحايل والتجميل؟ سيدى اقسم بكل ما املك من شرف يعيش دلخل عقلى انى ضد اقامه علاقات بعيدا عن القانون ولا اطلب تصريح بالبغاء عشان تدارك اللغط والفته والعك ابو دقيه ولكن على الرجل الشرقى مراجعه اسلوب تفكيره ونظرته للمفاهيم والا هايلبس الطرطور لحد ركبتيه

انجيلوس

9:08 AM  
Blogger Unknown said...

اشكرك على ما كتبت في مدونتي و يسعدني مشاركتك دائما
مقالك في غاية الروعه و اجمل ما فيه انه صادم للعقول المتحجرة الرافضه للواقع المتغير المتطور دائما بينما عقولهم متمسكه بكل ما رسخ بها رافضه حتى مجرد مناقشتها و لذلك هم يستحقوا ما تفعله الصيين من محاولة التربح على حساب جهلهم و تحجر بصراحه غشاء بكاره ب15 يا بلاش خبر يستحق الضحك الذي يدعو للبكاء الما على ما صار اليه حالا

10:48 PM  
Blogger Desert cat said...

يا استاذى العزيز وكأنك تقرأ التاريخ فسرعان ما انبرت سعاد صالح بفتوى تحث فيها على التصدق للفتيات لترقيع غشاء البكارة
ولازالت التدليس مستمر والبكارة هو مكمن الشرف

5:46 PM  
Blogger Leonardo said...

خارج الموضوع بعد إذنك
أنا لاحظت إن حضرتك من المعجبين بالسادات
ولما قرأت مذكرات سعد الدين الشاذلى وبعض كتب جلال أمين ومذكرات وزراء الخارجيه اللى استقالوا فى عهد السادات وقرأت اللى بيتكتب عن كامب ديفيد
مابقيتش قادر أستوعب إزاى حد ممكن يحب السادات ؟
مع أغلب الناس ممكن يكون تفسير حب السادات أو الإعجاب بيه مزيج من التأثر بالإعلام الحكومى ونقص المعلومات حيث لاتتوافر الكتب التى تعارض السادات ككتاب الشاذلى مثلا وإذا توافرت فإن من يقرؤن قليلون
لكن حضرتك قارىء وملم بالسياسه ومثقف ومالكش مصلحه
فلماذا تحب السادات؟
ولاحظ حضرتك إنى ماليش دعوه لا بعبدالناصر ولامبارك
ومش معنى إنى أقول إن السادات وحش يبقى عبدالناصر كويس أو حاجه من الكلام التقليدى ده
أنا باتكلم عن السادات فقط
طلبى من حضرتك لو أمكن تشرح لى رأيك أو قناعتك اللى خلتك تحب السادات
وليه شايف إنه اتصرف صح؟
يمكن يكون فى الكتب اللى قرأتها عيوب وأخطاء أنا ماأعرفهاش لنقص ثقافتى أو اطلاعى
ويمكن تكون حضرتك غلطان
وأنا باسأل حضرتك إنت بالذات لأنى تعبت من الصوت العالى بتاع أغلب اللى بيتناقشوا فى المسائل دى
وبيبقى كلام مليان اتهامات بدون داعى وتلاقى كلام غير علمى وغير موضوعى لمجرد إثبات وجهات النظر

مع تحياتى لحضرتك

3:02 AM  
Blogger karakib said...

علي فكرة انا مابفوتش تدوينة من تدويناتك ابدا
بس غالبا ما باحس اني متوافق جدا مع الكلام لدرجة انه تعليقي هيكون تكرير لجملة او اتنين منه

5:22 PM  
Blogger نبيلة مسعود said...

الصين نجحت في عمل دراسات سوقية لمدة تزيد عن العشر سنوات ولا زالت تقيم وتعيد عمل دراسات سوقية هائلة في الشرق الاوسط والمنطقة العربية تحديدا
وهذا هو سر النجاح
تستغل كل كبيرة وصغيره
وللاسف المجتمع العربي اصبح لا يبحث غير عن الصغيره
فصبر جميل والله المستعان علي ما تصفون
حسبنا الله ونعم الوكيل
تقبل تحياتي

8:12 PM  

Post a Comment

<< Home